فقد نهى عن حرق بيت النمل
كما قلنا سابقاً
وقال
" فهلا نملة واحدة" .
وقال صلى الله عليه وسلم
لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها فأقتلوا منها الأسود البهيم
قال تعالى
(وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء) الأنعام: 38.
وما دامت الطير أمة وكل دابة أمة وجب الحفاظ عليها.