نشرت مؤسسة الاستخبارات الأميركية إعلانا في الجرائد تعلن فيه عن وجود وظيفة خالية لمخبر سري عالي المستوى.
بعد الانتهاء من جميع الاختبارات الاولية، رسى الاختيار على رجلين و امرأة،
فتم استدعاؤهم للإختبار الحاسم و الأخير، الذي سيتقرر بموجبه تعيين واحد من الثلاثة في الوظيفة
جاؤوا بالرجل الأول و قالوا له:
"سوف نمتحن ولاءك لنا ، لقد قمنا باختطاف زوجتك و ربطناها بكرسي في داخل هذه الغرفة المغلقة. نأمرك بالدخول عليها و قتلها
الان.
معك دقيقة واحدة. ده مسدس هيا اقتلها ."
أجابهم الرجل:
"هذا فظيع! لن أستطيع أن أتابع معكم. أنا منسحب."
فجاؤوا بالرجل الثاني و قالوا له نفس الكلام.
فدخل الغرفة، و بعد عدة ثواني خرج باكيا و لم يستطع أن يقتل زوجته. فقالوا له إن قلبه ضعيف و هو لا يصلح.
فجاؤوا بالمرأة و قالوا لها أنهم خطفوا زوجها و أعطوها مسدسا و طلبوا منها أن تثبت ولاءها لهم بقتل زوجها.
فدخلت الغرفة، فسمع الحاضرون صوت صياح و ضرب و تكسير، و بعدها خرجت المرأة.
فقالوا لها، "ماذا حدث؟" قالت، " تبين أن المسدس ليس حقيقيا، فاضطررت لضربه بالكرسي ضربا مبرحا حتى مـــــات
انه ولاء الزوجات .. فاحذروا
....................................................................
مرة بنوتة حوالى 20او 21 سنة دخلت مطعم
المهم قالت للجرسون عايزة فطار لشخصين
قال لها حضرتك مستنية حد ؟
قالتله لا معايا الحنكلولو بتاعى
المهم الراجل جاب لها الفطار
كلت نصه و حطت نصه التانى فى الشنطة
وبعد شوية طلعت الاطباق فاضية
الجرسون طبعا استغرب
شوية و طلبت اتنين عصير
الجرسون قال لها حد مع حضرتك ؟
قالت له قولتلك معايا الحنكلولو بتاعى
المهم
جابلها العصير
شربت كوباية و حطت التانية فى الشنطة
بعد شويه طلعتها فاضيه
طبعا الراجل كان هيتجنن
ايه الحنكلولو ده
المهم شوية جالها تليفون
راحت قايمة و نسيت الشنطة مفتوحة
الجرسون قال لو اخر يوم فى عمرى هعرف ايه اللى جوة الشنطة
راح رايح متسحب براحة كده
و فتح الشنطة
لقى حنكلولو صغير
هههههههههههههههههههههههههههههه