عبير الزهور
عدد المساهمات : 1811 نقاط : 30773 تاريخ التسجيل : 15/11/2009 العمر : 35
| موضوع: أهم عشر مميزات في مصر: الإثنين يوليو 19, 2010 12:26 pm | |
| أهم عشر مميزات في مصر: 1- ذكر مصر في الشرائع السماوية أضفى نكهة على المذاق المصري الخالص.
2- طيبة الشعب المصري رغم اختلاف الظروف والأجواء المحيطة((. الطيبة التي زرعها الله في الوجه المصري، نوع من الطيبة تزيدها قسوة الظروف جاذبية، طيبة يسهل استكشافها إذا وضعت وجها مصريا بين وجوه من جنسيات مختلفة (المانى، قطري ياباني،مكسيكي).
3- امتلاك مصر ثروات طبيعية وبشرية قوية وخالصة.
4- ابتسامة الشعب المصري تكفي لردع المشاكل والضغوط جانبا رغم سوء الأحوال (من أجمل الحاجات في الشارع المصري مشاهد لن تراها إلا في شارع مصري، مشهد شاب يساعد سيدة مسنة أو رجلا أعمى في عبور الشارع، مشهد صلاة الجمعة أو العيد في الشارع، مشهد بائع العرقسوس و بائع الربابة و بائع غزل البنات،الرجل الذي يحمل قفص الخبز فو رأسه يسنده بيد وبالأخرى يقود دراجته، مشهد تجمع العشرات حول عربية الفول في الصباح الباكر (أحلى شوية أكل في العالم كله أصلا)،مشهد المحل الذي تمر أمامه ليلا وتراه مغلقا ولكنك تسمع قادما من الداخل صوت إذاعة القرآن الكريم 5-امتلاك مصر كنز حقيقي وهو نهر النيل وهو بمثابة قلب مصر الذي ينبض بالحياة.
6-روح التعاون والتعاطف رغم اختلاف الظروف والطباع بل والأجواء المحيطة.
7- الحضارات والعلوم المختلفة...
8- الآثار والمناطق السياحية
9-سعي مصر نحو التقدم والرقي و Pathway خير شاهد.
10- المناخ :- مناخها أفضل مناخ في العالم فهي دافئ ممطر شتاء ....... معتدل جاف صيفا.
· المصريون هم سكان مصر يقدر عدده بـ 82 مليونا غالبيتهم يدينون بالإسلام مع أقلية مسيحية وتعتبر اللغة العربية بلهجاتها هي اللغة المستخدمة والرسمية. أكبر مدن مصر حسب تقديرات العامين 2002م و 2005م هي مدينة القاهرة الكبرى (20 إلى 27 مليونا) ثم مدينة الإسكندرية. أما من ناحية عدد سكان المحافظات، جاءت محافظة القاهرة كأكثر المحافظات سكانا في مصر بنحو 7 ملايين و787 ألف نسمة بنسبة 10.73 % من السكان تليها الجيزة 6 ملايين و273 ألف نسمة بنسبة 8.64 % ثم الشرقية 5 ملايين و340 ألف نسمة بنسبة 7.36 % ،فالدقهلية فالبحيرة فالقليوبية فالمنيا ثم محافظة الإسكندرية نسبة 5.66 % .حسب رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ، في مؤتمر عقده في 3 أبريل العام 2007 م.
من خصائص الشعب المصري الوطنية والفداء
من أهم خصائص الشخصية المصرية الوطنية والفداء . فالإنسان المصري يتمسك بأرضه ووطنه حتى الموت ففي حالة هجوم عدو يهب الشعب المصري هبة رجل وامرأة. الكل يتسابق للاستشهاد في سبيل الله ثم الوطن لا فرق بين مسلم ومسيحي ورجل وامرأة . وهذا التلاحم يؤكد تأصل وحدة الوطنية والفداء لدى كل المصريين.
الشعب المصري حريص على كرامته ويحافظ على عرضه وشرفه
ومما يتصل بالشخصية المصرية حرص المصري على كرامته فهو يحافظ عليها ويدافع عنها بكل ما أوتى من قوة ويشعر المصري بحزن عميق عندما يخدش احد كبرياءه أو ينال من كرامته التي تشمل الحفاظ على العرض والشرف والمروءة. والشعب المصري شعب كريم بطبعه يحترم الضيف ويرحب بمقدمه ويحافظ على صلة المودة مع جاره ويقدم له العون في الأزمات ويستخدم المصريون بعض العبارات الدينية عشرات المرات في حياتهم اليومية فمثلا لا يتكلم احد عن المستقبل إلا ويذكر عبارة (إن شاء الله) أو (بإذن الله) وعند الانتصار أو الإعجاب يهتفون(الله اكبر) وعند النصر أو ختام العمل يقولون (الحمد لله)
شعب متعاون
مهما قلنا عن عيوب الشعب المصري فلن يجرؤ احد أن يقول بأن الشعب المصري نذل ومتخاذل عن مد يد المساعدة من دون أن يطلب منه احد ذلك شعب يتساند مع بعضه في وجه الأزمات شعب يجري في حاجه غيره في فرحه أو حزنه أو مشاكله شعب يساعد الآخر سواء كان قريبا أو غريبا
وإذا أردت أن تري هذه الصورة علي حقيقتها اذهب للقرى الكثيرة والتي تمثل معظم مصر وحقيقتها ودعك قليلا من المدن التي قد مسخت بشكل أو بأخر وبنسب متفاوتة في الأفراح اخترعوا نظام النقطة وهو نظام قديم في أي مناسبة يقوم الآخرين بإعطائك النقطة علي أن تسجلها أنت وتردها في مناسبة أخري له وهي تجري بصورة منظمة ومعقدة وعجيبة فلها نظامها الخاص وإذا أردت أن تعرف كم هو الشعب المصري من شهامته ورجولته اذهب لدول أخري وتعرض لمحنة ولاحظ الفرق وكما قلنا قبل ذلك في بعض الأحيان تزيد هذه الصفة عن حدها قليلا وتتحول لمحاوله للتدخل فيما لا يعني الشخص وتكون اعتداء علي خصوصية الإنسان(مصريون):
هذا هو الاسم الأساسي لهذا العرق و نسبته إلى( مصر)وهى كلمة سامية تعنى المكنونة أو الحصينة أو البسيطة نسبة لطبيعة أرض مصر وينسب الاسم كم عند اليهود إلى مصرايم بن بنصر بن حام بن سيدنا نوح عليه السلام. (رمثن كيمة): مصطلح أطلقه المصريون على أنفسهم و يعنى أهل مصر. (كيمتيو): مصطلح آخر أطلقه المصريون على أنفسهم و يعنى أيضاً أهل مصر. (رمثن باتا): مصطلح أطلقه المصريون على أنفسهم و يعنى أُناس الأرض. (قبط): مصطلح أطلقه اليونانيون على المصريين, مشتق من (حا كا بتاح) أي بيت و معبد بتاح و منه أُخِذ لفظ (أجيبتوس) أي مصر عند اليونانيين. المصريون في الشرائع السماوية
مصر في الإسلامروى أبو ذر عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لله أنه قال: (ستفتحون أرضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيرا، فإن لهم ذمة ورحما). فأما الرحم، فإن هاجر أم إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليهما السلام من القبط من قرية نحو الفرما يقال لها: أم العرب. وأما الذمة: فإن النبي صلى الله عليه وسلم تسرى من القبط ماريا أم إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي من قرية نحو الصعيد، يقال لها حفن . قوله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يا رسول الله؟ قال لأنهم و أزواجهم في رباط إلى يوم القيامة ). دعاءنوح عليه السلام لها فقال عبد الله بن عباس " دعا نوح عليه السلام لابنه بيصر بن حام أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتي فبارك فيه و في ذريته و أسكنه الأرض الطيبة المباركة التي هي أم البلاد و غوث العباد " مصر في المسيحية
رحله العائلة المقدسة إلي مصر .حيث هربت السيدة مريم بالسيد المسيح عيسى عليه السلام إلى مصر .
مصر في التوراة
مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله حياة سيدنا يوسف عليه السلام وأهله في مصر.
خلفيه تاريخيه
المصريين هم أبناء مصرايم بن حام ابن النبي نوح عليه السلام وقد أقاموا حضارة عظيمة و هي الحضارة المصرية القديمة وقد امتدت تلك الحضارة لآلاف السنين ويعتقد أن العديد من الشعوب الحالية جاءت من نسب المصريين. ولكن مع اختلاط الشعوب والحضارات والنزوحات في العصر الحديث يصعب الجزم بذلك ولكن العرق المصري دائما يحافظ على أصالته وهويته فنجد أن الفلاح لا يتزوج إلا من اقترابه سواء في الصعيد أو الدلتا . و لقد قدم إلى مصر عديد من الشعوب الأخرى للتعلم والتجارة كالإغريق و النوبيين و الليبيين و الفرس و العرب بعد الفتح الإسلامي لمصر ، و لكن لم يحدث اختلاط يذكر للنسب المصري بهم فنجد أن أسماء الأجداد المصرية كما هي ، المنوف نسبة لمنف و المنوفية والسيوطي والمصري وهكذا.وأثبتت البحوث التابعة لمركز دعم المعلومات واتخاذ القرار التابع لمركز الوزراء المصري أن نسبة الدم المصري في المواطنين تتعدى 91 % ويوجد ولع كبير من الدارسين على التعرف على الأصول المصرية كما يوجد بعض الشعوب التي تنسب أو تنسب نفسها للنسل المصري مثل البلقان على سبيل المثال .و عادة ما يقول الشعب المصري أن كل من شرب من مياه النيل صار مصريا و هي مقولة مصرية قديمة . كان المصريون يعتنقون الديانة المصرية القديمة، ويعتقد أصحاب الديانات السماوية أن هناك العديد من الأنبياء أرسلهم الله للمصريين مثل إدريس وبعضهم زار مصر مثل إبراهيم وتزوج منها هاجر المصرية أم إسماعيل ويعقوب الذي استقدمه ابنه النبي يوسف الذي سجن واستوزر وبعث بمصر وبدينه أمن من المصريين الكثير وثم جاء موسى الذي ولد وتعلم بمصر وأرسل إلى فرعون وإلى مصر جاء المسيح وأمه في رحلة العائلة المقدسة واعتنق أغلب المصريون الديانة المسيحية. وبعد دخول العرب إلى مصر تحول معظم المصريين إلى الإسلام واعتنقوا الإسلام وقل عدد المصريين اليهود بعد هجرة معظمهم إلى إسرائيل، فيما بقى بعض المصريين على الديانة المسيحية.قدم المصريون للبشرية العديد من الاختراعات و العلوم و الإنجازات، مثل اختراع الزراعة و علوم الطب و الفلك و الكتابة و اللغة و صناعة المعادن واستخراجها علوم الحساب و القياسات و الهندسة و علم حساب المثلثات و صناعة الزجاج و صناعة الأواني الفخارية و بناء المنازل بدلاً من الأكواخ و صناعة السفن واخترعوا العديد من الآلات اللازمة للزراعة والصناعة والتعدين، قدم المصريون أيضاً للعالم التقويم الشمسي الذي يتبعه العالم الآن بنفس عدد الأيام و الأشهر...الخ . في إطار ما يشهده العالم من حوادث وعنف سجلت تحت عنوان التطرف الديني والعقائدي ،فانه بحث إشكالية حرية الأديان أضحت ضرورة ملحة تفرض نفسها على واقع دولي يأبى أن يغض الطرف عنها بل أخرجها إلى إطار عولمي فأضحت سلاحا مؤثرا استخدمته بعض القوى الدولية في البطش والقمع والاحتلال وبناء استراتيجيات تخدم مصلحتها تحت اسم "نواب الله في الأرض" . ولنا أن نقول كلمة في هذا أن الله انزل شرائعه السماوية على الأرض وفطر الإنسان عليها يأبى فيها على نفسه قبول العنف واستباحة النفس البشرية فما كان منه إلا أن خالف ناموس الحياة وشرعة الله وفعلها باسم الدين والإنسانية وهو بريئة منه . وفى نظرة تأمليه للاشكاليه المطروحة نجد أن المجتمع الدولي في معقله حديثه عن الشرائع السماوية يطرح صراعا خفيا بين كل من المسيحية واليهودية والإسلامية يمد جذوره تاريخيا إلى وقت نزول كل شريعة وما واكبها من صراعات . حسبنا هنا كلمة تقال عن الشريعة الإسلامية أدل ما جاء على لسان الشارع الحكيم :"قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما انزل إليكم من ربكم" – فدين الإسلام دين سماحة ووسطية ومن جهة أخرى برى الإشكالية تتجلى في أعمق تفصيلاتها في نظرة كل من الشريعة اليهودية والمسيحية في نظرة معتنقيها بما ورائها من صراعات تاريخية وعقائدية كانت نتيجتها صدامات سجلها التاريخ وأخذت منحنى مختلفة عقب مسارات التاريخ وفى محاولة لتناول إشكالية حرية العقيدة من جوانبها المختلفة علينا إلقاء الضوء على تفصيلات قانونية في الدستور المصري والمواثيق الدولية وكذلك ما ورد يشأن ذلك في الشرائع السماوية من إسلامية ومسيحية ويهودية . أولاً : فيما يتعلق بالقانون المصري : نصت المادة 46 من الدستور المصري على أن (تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية) ويكفينا هذا النص على الوقوف أن مصر تأخذ بحرية العقيدة وتكفل حرية ممارسة كل مواطن لشعائره الدينية . ثانياً : حرية العقيدة في المواثيق الدولية : لقد ورد النص على حرية العقيدة في الكثير من المواثيق والعهود الدولية ومنها : : العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية: اعتمد و عرض للتوقيع و التصديق و الانضمام بقرار الجمعية العامة 2200 ( ألف ) المؤرخ في 16 كانون الأول/ ديسمبر 1966 تاريخ بدء النفاذ : 23 آذار / مارس 1976 ، طبقا للمادة 49 وجاء في ديباجته إن الدول الأطراف في هذا العهد ، إذ ترى أن الإقرار بما لجميع أعضاء الأسرة البشرية من كرامة أصيلة فيهم ، و من حقوق متساوية و ثابتة ، يشكل ، وفقا للمبادئ المعلنة في ميثاق الأمم المتحدة ، أساس الحرية و العدل و السلام في العالم عجبنى فنقلته يارب يعجبكم | |
|
الدلوعه
عدد المساهمات : 270 نقاط : 27346 تاريخ التسجيل : 09/02/2010 العمر : 38
| موضوع: رد: أهم عشر مميزات في مصر: الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 12:19 am | |
| | |
|